منتديات ربوة القراء
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات ربوة القراء
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات ربوة القراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى التعاون والإلتقاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بشرى سيتم استحداث منتديات جديدة حسب رغبة الأعضاء ما عليكم إلا أن تراسلونا

 

 رسالة تعارف !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ربيعي بوعاقل




عدد المساهمات : 1
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/06/2012

رسالة تعارف ! Empty
مُساهمةموضوع: رسالة تعارف !   رسالة تعارف ! I_icon_minitimeالأحد يونيو 17, 2012 3:39 pm

قول وجب .. مصقول حاد كالسيف،

في حده الحد بين الجد واللعب.

فرض علي واجب أن اخبرك خبري، ومن أكون، ولا تسأل عن علة الوجوب، فليس وراء الفرض سر، ولا خطر ، إلا حاجة ـ في رأسي ـ سوف أبديها لأهلي، وأحبتي، ـ ولكن بعد حين.

أنا ـ ولا فخر ـ فقير تنتابني ككل الفقراء نوبات جنون، وكنت ـ قبل أن يستضيفني هذا الموقع ـ ضيف سجن من سجون الجزائر الخضراء، بل طوفت بي الأقدار عديد السجون .. وطبعا كنت متهما، وكان منطوق إحدى التهم،حسب قول المحامي حين زار الزبون:
(( التحريض، والتجمهر ، والمساس برموز الدولة، أي: الجمهورية)).
ولما حل ـ يوم العرض ـ على قاضي التحقيق، انقلب الوضع رأسا على نعل، وأمست التهمة ـ كقصيدة شعر ـ موزونة بدقة :
(( محاولة قلب نظام الحكم، والتآمر للإطاحة به )) .
ونشر النبأ، في جريدة ''النصر'' الجزائرية
ولكن بعد أربعة أشهر وعشرا :
03جويلية ... بعد ... أكتوبر 1991
هذا جزاء رئيس بلدية منتخب بلا تزوير، قرر ـ بعد استشارة وإجماع الجميع ـ أن لا يشارك في مهرجان استقبال الوزير ( السيد/حمروش)، ورأى يومها ـ أن يسير في طريق وطني ( معبد) فسار..
وصادف ـ وكل الصدف مقدرة ـ أن لحق به جمع من الناس، فواصلوا السير معا، وكان السير ـ يومئذ ـ مباح حلال.
وصادف ـ وكل الصدف مقدرة ـ أن غير الوزير رأيه، وقرر لوحده، ولسبب لا نعرفه، أن لا يدخل المدينة، وكان على مسافة قليلة منها، فتيامن شرقا وذهب لزيارة بلدة أخرى، اسم شهرتها ''الزرق''، وهي قرية جبلية الموقع خضراء بلا تزوير .
وقبل يوم المحاكمة بيوم،ساوم المحامي زبونه المقيد، وطلب أتعابه ـ كما يسميها ـ وشراه بثمن لا يعرف القانون، دنانير غير معدودة تغري أرباب الزهد والنسك المتبتلين، وحق للمحامي أن يبيعه ويسلمه للقانون، فهو محامي مكلف بحماية القانون الذي يحمي المواطنين عامة، ومواطني الحكومة خاصة.
وكان المحامي أستاذا في فنه، وكان يعلم علم اليقين: أن القضاة في بلدهم، لا يحق لهم أن يدافعوا عن المتهم، إلا أن يكون من أقارب
الحكومة، أو أبناء عمومتها.
معادلة بتروس، مهداة لفخامة الرئيس:

بلادي إن جارت علي + وقومي إن ضنوا علي =0

حتى أنت يا بتروست، فأجابه:إني أحبك لكني أحب روما أكثر، فكان جواب قيصر له: اذا فليمت قيصر

ألا ما أكثر الساسة، وما أقل العارفين بسبل السياسة!!

وإليك وصف زنزانتي، وهو نعت الزنزانة المثلى: (( حجرة كالجحر ضيقة مظلمة، وكالقبر موحشة منتنة، ولها باب بشكل ابواب توابيت النصار واليهود، بيد أنه من حديد، ولا يفتح إلا قليلا، ولا يفتح إلا بحضور شهادين ملثمين على شاكلة منكر، أو صورة نكير (في خيال وقصص السلف الصالح)، ولقد فزت وأصحابي بقسط وافر من التعذيب، وكانت ( العذابات) ألوانا وأشكالا: خفيف محتمل، وآخر لا يطاق، والبقية (موت قبل الموت)، ولم تكن توزيعة هذه (العذابات) عادلة.
يالها من حكومة، حتى العذاب قسمة ضيزى!!

وكنا ـ في غالب الأحيان ـ نظحك سرا ، ونبكي جهرا جلبا لعطف الجلاد،وقلما تجدي الحيلة .. وتارة يكون الدمع صادقا، وطورا من نوع الدم الكذب!
ألا ما أصعب الداء، وما أقل العارفين بطرق العلاج!

وإليك سر ذاك الفرض، وعلة الوجوب المذكور أعلاه ؟
إن كانت نجاتي من تلك ـ التهمة وتبعاتهاـ أعجوبة، فهي لا تساوي شيئا في ميزان العدل، إذا ما قورنت بالأعجوبة التي سميتها بالقسط والميزان: ( أعجوبة الدهر )، وسترتها عنك بهذا الحجاب.
فإن كنت في شك من هذا ، أو ذاك ، فدونك هذا النص القرآني المنير :
{ وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ }الأعراف46

أعجوبة الدهر


تمهيد:
خلاصة ما (هنا) يا سادتي الكرام، أني نظرت في قصة يوسف( القرآنية ) فألفيتها تشبه أنباء أخيه موسى(المنجمة) من وجوه كثيرة، وكنت أحسب أن هذه الظاهرة مقصورة على القصتين، ثم أمعنت النظر في سائر أخبار الوحي وأنباء الرسل، واسقرأت المجال قدر المستطاع، فأدركت ـ بعد توهم ـ أنه يمكن القول (بتحفظ يليق بالمقام) أن لكل نجم من نجوم (القصص الحق) توأم، ولكل توأم دلالة عبارة، ودلالة إشارة ، ثم موقع يليق به دون سواه، كما يمكن القول ـ وبتحفظ أيضا ـ أن ما من حادثة كبيرة ولا صغيرة، وما من شخصية بارزة ولا مغمورة، وما من عبارة ولا إشارة ـ وردت في قصة يوسف أو غيرها ـ إلا ولها في سائر القصص الحق شبه أو ضد.
وأبادر إلى القول أن هذه الظاهرة قلما تبرز سافرة، وإنما تتوارى ملثمة كأن بها حياء. ولا يخفى على ـ أهل القرآن ـ أن (القصص الحق) كون واسع شاسع، عميق لا يدرك غوره، ولست أزعم أني أحطت بمكنون الأمر كله، ولا بعشر معشاره، ولكني أزعم بأني قضيت قرابة ربع قرن أنظر وأتدبر،، ومن رام الإحاطة بنجوم القرآن وتلك الظاهرة رام المحال من الطلب.. فإن كنت في شك من هذا، فأسأل الكسمولجيا وعلم الفلك، وأعلم أن أرباب هذا الفن هم الذين ابتكروا مصطلح: ( الفوضى المنظمة ).
قالت الخطة: طبيعة الموضوع تقتضي أن نبدأ الرحلة برصد بعض النماذج من تلك الأشباه والأضداد، قصد التعريف بطبيعة الظاهرة، وإبراز مدى أهميتها، ثم ننظر في أشكال تكرارها من خلال المقارنة بين أحداث وأحاديث، وشخصيات قصتي يوسف وموسى ـ عليهما السلام ـ ثم نعود إلى وراء لاستقراء المجال من اليمين إلى الشمال،و لعلنا نصل إلى مبتغانا، أعني: إبراز مدى شمولية الظاهرة، واطرادها عبر مختلف أزمنة الوحي،
ونختم الرحلة بالبحث عن دلالات الظاهرة ( الناموس أو السنة )، ونختم الخاتمة ـ إن شئت ـ بخلاصة تجمع هذه القوانين والسنن جمعا،( في موضع واحد ) ونسجل براهين كونها: سنة واحدة، وإن بدت مختلفة ، شأنها شأن قوانين الفلك، وتلك( والفوضى المنظمة )، ثم نشرح ونوضح نضرب الأمثلة لنعرف كيف توظف ـ هذه القوانين ـ في خدمة (دين المسلمين)، ونقد آثار (فقهائهم) وما يسطرون.
خلاصة الخطة:
1ـ التعريف بالظاهرة المرصودة. وإبراز مدى أهميتها(نماذج).
2ـ البحث في خصائص الظاهرة، وأشكال تكرارها(التناظر والتماثل).
3ـ شرح بعض الرموز والمصطلحات، وإجراء بعض التطبيقات.
4ـ العودة لاستقراء المجال، وعرض براهين الشمولية،والاتصال.
5ـ البحث عن دلالة ذاك (التماثل والتناظر) ..
6ـ توظيف (السنة المرصودة) في نقد أخبار الناس وما يسطرون.
7. الخاتمةSad مبدأ الأمر كمختتمه)= شكل المرآة مقعر يقلب الأمور . هندسة/ تذكر الصورة وظلها المعكوس والمنكوس أيضا. (( ...ننكسه في الخلق))سورة ـ يس.
......................................................................................
1ـ التعريف بالظاهرة المرصودة،
وإبراز مدى أهميتها
( نماذج من الأشباه والأضداد)
النموذج الأول:

1. هاهنا أم تنظر إلى( الساحل )، وتسأل النجوم حيرانة خائفة، حتى إذا تنفس الصبح، مسها طائف من الرحمان، فألقت بولدها في اليم، صبرا أماه صبرا: بكاء، ودموع، ودماء ـ ومن الحزن ما قتل... وإن مثل أم موسى كمثل يعقوب:
(( وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ ))س/يوسف..
2 ـ وعلى بعد أميال من ذاك الساحل، وقفت عصبة من الرجال تتهامس، فلما كان المساء، مسهم طائف من الشيطان فألقوا بأخيهم في الجب: عجب عجب، (دموع جافة، ودم كذب) وقلوب خاوية ليس فيها ذرة خوف من (أبيهم)، ولا من غيره، ومن أضداد هؤلاء تلك المرأة بالذات ـ أم موسى :
(( وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ))س/القصص10
إشارة: ليس الفؤاد كالقلب، ولا يوجد ترادف في القرآن أصلا، وعندي برهان.. فاصبر وانتظر. واعلم يا صاحبي أني : لست مرابيا يورد الشبهة نقدا ، ويرد عليها نسيئة ، ولكنها خطة البحث، ولابد من الالتزام بالخط المستقيم، وإلا تاه الباحث والقارئ تيها.
... وكان من أمر (الطفل والغلام) ما كان، ولولا اختلاف العصر لكان لهما لقاء في ذاك القصر .
سؤال: تعلمون أن بين الحادثتين ـ ثلاث مائة عام أو تزيد ـ فهل القصر هو القصر ، أم أعيد بناؤه بعد هلاك الهكسوس ؟
الجواب في القرآن الكريم: ((قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا ، وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا.)) ؟
النموذج الثاني:

1 ـ ((وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أكرمي مثواه عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ...))س/يوسف. اقرأ النص وأسأل عن توأمه، وانظر كيف يقص الإنسان آثار أخيه دون أن يدري:
2 ـ ((وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لا تقتلوه عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ ولدا ...))س/ القصص.
من هذا ( الذي اشترى)، أهو ملك بلا لقب، أم نخاس محترف؟ .. وهل دار بخلده أن يسأل (الغلام) عن اسمه، ونسبه، ومن يكون ؟ كلا ، لم يسأل، ولو سأل لعرف أنه: يوسف الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم.. يوسف ابن يعقوب، ابن إسحاق، ابن ابراهيم .
سؤال: هل كان يوسف ـ بعد كل هذا التكريم ـ بحاجة إلى كرم من اشتراه ؟
الجواب أمامك، وتفصيله قريب، فاقرأ وقارن:
أقول والحق أقول : إن تلك السيارة لم تسأل الغلام، ولا عرفت سر البضاعة أصلا، ولذلك رضيت بالثمن البخس، رغم التعب وصعوبة تهريب بضاعة ( سنها 13 عاما) من نابلس إلى مصر.. أقول: تالله لقد عبنها من اشترى، وإن تعجب فعجب أن يبيع ( مهرب) بضاعة دون أن يتفحصها.. والعجب كل العجب أن يباع (الإنسان) ويشترى، ويسود الصمت المكان، ثم يتكرر الأمر عبر مختلفالعصور و الأزمنة، بأشكال مختلفة، إلى أن يخترع كافر ابن كافر آلة الحصاد: ( ظهور الآلة جعل الناس يستغنون عن اليد الرخيصة البخيسة، والقصة طويلة كأخواتها.)
لماذا اخترنا ضرب المثل بآلة الحصاد (حصرا) ؟ هيا لنجتهد قليلا لعلنا نحصل على شيء، ثم نستريح كما يفعل الكفار أيام (الحصاد).
كافر : فلاح مزارع ، وجمعه كفار طبعا، أي : زراع، والكافر يكفر الحب تحت التراب ويواريه كما يفعل الغراب.... راجع العبارتين في ............................ القرآن الكريم..... القرآن وكفى .....
((وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ ... )) ـملك يكلم سيدة القصر، أم نحس منحوس ، يخاطب امرأة اشتراها بقطعتي نحاس، أو خاتم من حديد ؟
لماذا حُرم الرجل من كل لقب يليق بالملوك ؟ تأمل (الجمل الموصولة)، ثم افتح المصحف، وأبحث عن عبارةSad( ... وألفيا سيدها ))، وقل لي ـ بربك ـ ماذا ترى ؟
هو سيدها فحسب، لا هو ملك، ولا بعل، ولا زوج. وليس هو ( الذي اشترى) فحسب، بل اشترى بثمن بخس، فظلم الغلام، وغبن السيارة، ولذاك نعته بالنخاس ولم ألعنه، فلعل هذا النعت لم يكن في زمنهم، ولم يكن مكروها، ولا ممقوتا.
قال الذي اشترى: ((... أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى...))ـ ملك يأمر بإكرام الضيف، أم نخاس يريد قتل غلام برئ ؟ وفي مفهوم المخالفة ـ لمن عرفه ـ أصل من أصول الفقه، يقول: من يسلب حريه أخيه ( عمدا بلا سبب) فكأنما قتله ( عمدا )، ومن يقتله أخاه خطأ ( فكأنما) وكفارته أن يعتق رقبة مسالمة. ( وشرحه هذا يطول..فاصبر قليلا).
((وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ ـ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ ـ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ...))س/يوسف. اقرأ النص وأسأل عن توأمه، وانظر كيف يقص الإنسان آثار أخيه دون أن يدري.
((وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ ولدا ...))س/ القصص.
قول لين، وأدب يليق بالملوك: ((قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَلا تَقْتُلُوهُ))، انظر كيف تلطفت مشفقة، ولو أنها قالت: (لا تقتله ) لقتلها. وانظر إلى أختها ـ هناك ـ كيف تؤمر كما يؤمر العبيد: (( ... أكرمي مثواه)).
لماذا لا يقوم بعض رجال القصر أو نسائه بتهيئة مثوى الضيف بدل (زليخ المسكينة) ؟ أم أن القصر يخلو من الخدم والحشم إلا خادمة واحدة؟
يقال أن اسمها (زليخا)، وأنها كانت (ملكة). والحق أنها امرأة غوية قوية متقدة الذكاء، شيمتها المكر والإغراء .. ولو سألت قبر سيدها لأخبرك القبر: أنها مجهولة الاسم والنسب، جيء بها من سوق النخاسة، فتزوجها الرجل، وتعلق بها لحسن مظهرها، أو لقوة ذكائها، ثم عرف أنها عاقر ...الخ.
تبسمت القبر ضحكا، قال: .. لعله كان ـ في دين الملك ـ ما يفيد أن أبغض الحرام الطلاق.. شتان بين دين يبيح فراق العاقر، ودين يحرم المساس بالأرحام ، ويخص النساء بسورة (النساء )وما أدراك ما هيSad(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)...)).
(( أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ...))س/يوسف.
(( لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ ولدا ...))س/ القصص.
........
ربيعي بوعاقل ـ مفتش البناء ـ و رئيس بلدية بريش سابقا ( أستاذ التعليم المتوسط.)..

يتبــــــــــــــــــــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة تعارف !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ربوة القراء :: المنتدى العام :: منتدى الأعضاء الجدد-
انتقل الى: